
في قلب الحرب والمأساة ودفئ الدموع المنسكبة من الثكالى والبيوت التي تسكننا ولا نسكنها والغربة من فقد الاحبة وكل البؤس المحيط بِنَا ثمة أبواب تفتح يتخللها نورالأمل تنقلنا الى ضفة البهجة المرتقبة .. حيث فرح ما ينادينا نثبت الزمن من خلاله عبر تدفق الطاقة الانسانية الممتلئة باللون والحركة والنور من اجل سورية الحياة.