فنانون معاصرون

النور يهدي إلى المعرفة
المعرفة نبض الحياة

إنها اللوحة ..
رحلة للمشتهى في وطن يتوق للحق والخير والجمال

لا ثقافة بغير حب..
إن من يحبني : يخلقني

فكرة واحدة صحيحة،
توفر علينا قدراً لا نهائياً من التجارب

لوحتي المنشودة.
لم تكتمل ومازلت أرسم وأرسم..

دمشق عشقي المقدس
يتجلى فيها الله وتتجلى انسانيتنا فيها

مازلت أسعى وراء الجميل ولكني لا أدركه

كل قبلة هي وعد وموعد.

ذاكرتي ممتلئة ببيوت تسكننا ولا نسكنها..
وصورة أمي

من التراب والماء والهواء والنار ..
يولد خزف فرح

الحب حاجة وضرورة لاستمرار الحياة

العمل هو أفضل وسيلة لبلاغة اللسان

كل شيء يمكنك أن تتخيله فهو حقيقي بالنسبة لك.

عندما تعاون إنساناً على صعود الجبل تقترب معه من القمّة

في حضرة النحت، هناك وقت مضاف ..
حيث للبصر انشغال العين في متعة التأمل، وللبصيرة اتساع المدى من نشوة الروح، لتتجلى الرؤية

عظمة الفنان بقلبه وليست بيده فقط

حرص المرء على التفوق هو ما يحدد جودة حياته

لا يوجد شجاعة في معركة أهدافها خاطئة

بالحب ننسى ونسامح ونحيا السلام الذي نبتغي

أجمل الأحاسيس شعورك أنك قمت بالعمل الصحيح، حتى لو عاداك العالم أجمع

لم أر شعبا » تغريه الفضيلة مثلما يغريه الجمال..
ويجب على المرء أن يخجل أن يموت قبل أن يبدع عملا » ما

أنا العروس أنا الزوجة وأنا العذراء أنا الأم وأنا الابنة وكثر هم أبنائي..

لو تعلقت همة أحدكم بالثريا لنالها