أنور الرحبي

السيرة الذاتية​

مواليد 1957

  • درس في كلية الاداب / قسم التاريخ /
  • عمل في الاعلام والنقد والبحوث التشكيلية في العديد من الجرائد والمجلات السورية والعربية .
  • شارك في العديد من الافلام التسجيلية للتلفزيون العربي السوري حول حياة الفنانين الرواد
  • شارك بالعديد من لجان التحكيم لوزارة الثقافة والمنظمات والنقابات .
  • عضو فخري في اتحاد الفنانين الفلسطينيين .
  • عضو فخري في اتحاد الفنانين الجزائريين.

له مؤلفات عديدة منها الجسد في التشكيل السوري – غرافيك وشعرعن حياة الدكتور حيدر يازجي- الدكتور علي سليم الخالد – مقامات في التشكيل – مقامات انور الرحبي .
شارك بالعديد من المعارض والفعاليات العربية والدولية ( فارنا- بلغاريا-اصيله في المغرب – القلعة دمشق بينالي مسقط والجائزة الاولى في التصوير- بينالي القاهرة 1984- بينالي الشارقة 1994 – تجمع فناني الوطن العربي ” المغرب”)( بينالي الصين – بيجن 2006 – تجمع الفن المعاصر الصين – بينالي في القاهرة – بينالي المحبة في اللاذقية- معرض دار الكتب ببيروت عام 1998).

المعارض الفردية:

  • معرض في صالة روشان 1986 جدة .
  • معرض في صالة الحوشن 1992 حلب .
  • معرض في صالة نصير شورى 1996 دمشق .
  • معرض في صالة عشتار للفنون 1998.
  • معرض في صالة الوفاء 1992 دمشق
  • معرض في صالة ايمار للفنون الجميلة 1993اللاذقية.
  • المركز الثقافي الفرنسي 1978.
  • معرض غوته المركز الثقافي الاسباني 1996.
  • المركز الثقافي البلغاري 1985.
  • صالة دمشق للفنون 2004 .
  • صالة الشعب للفنون الجميلة 1996 .
  • صالة الشعب للفنون الجميلة 1993 .
  • صالة عامر علي جبلة 2011.
  • صالة هيشون اللاذقية 2014 .
  • مشاركة في معرض حالة حبق 2017 في صالة ألف نون

المشاركات في الملتقيات والندوات الفنية:
( قصر كنعان سوريا- المعارض السنوية لوزارة الثقافة – تجمع الشجرة الدولي 1996 – معرض -الفنون البصرية في الجمعية الكويتية – معرض القلعة – ملتقى تدمر – معرض تكريم بايلو بيكاسو – اسبانيا – معرض الفنون ببيروت – معرض في تجمع غاليري توفيق السيد الاردن – تجمع فناني الشرق الاوسط (بلغاريا) – تجمع فناني البحر الابيض المتوسط ( فارنا)…
– يحافظ الفنان انور الرحبي في اعماله هذه علي تميز صوته التشكيلي الذي يحمل النكهة الخاصة التي يختلف فيها عن الاصوات التشكيلية لبقائه ضمن بوتقة الذات الصوفية والشعريةاللونية والموضوعية وتحمل مافي دواخلنا من مشاعر واحاسيس .

وفي اعماله روح المقام ، مقام الاسرة اليومية ، ومقام الزمن الصعب من الشارع المشغول بتعبه اليومي وبااعماله حبق الغياب من مقام الذكريات، والانسنة المشغولة بالطوق الحياتي من جهتي العشق والسكون ، انه يقدم مقامه الغافي علي الاضرحة التي تطل من نوافذ النفحات…..
الرحبي يلبس اشكاله بالوان مختلفة التي تتجاور لصالح استحضار اللهجة الفراتية والتي تشكل شتاء الوانها ، فعلا انها قصائد ملونة لمقامات الحب والحرب والحياة… في داخل اعمال الرحبي هوا الوديان ولغة الشمس والموليا ، انه عاشق الاكتشاف وامتلاك حقيقة المقام ..انه يغزل على نول التشكيلي بثقافة نحترم

شارك مع اصدقائك

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
WhatsApp
Email